رجل و امرأة يفترقان
| |
ينفضان الورد عن قلبيهما ،
| |
ينكسران .
| |
يخرج الظلّ من الظلّ
| |
يصيران ثلاثة :
| |
رجلا
| |
و امرأة
| |
و الوقت ...
| |
لا يأتي القطار
| |
فيعودان إلى المقهى
| |
يقولان كلاما آخرا ،
| |
ينسجمان
| |
و يحبّان بزوغ الفجر من أوتار جيتار
| |
و لا يفترقان ...
| |
.. و تلفت أجيل الطرف في ساحات هذا القلب .
| |
ناداني زقاق ورفاق يدخلون القبو و النسيان في مدريد .
| |
لا أنسى من المرأة إلّا وجهها أو فرحي ...
| |
أنساك أنساك و أنساك كثيرا
| |
لو تأخّرنا قليلا
| |
عن قطار الواحدة .
| |
لو جلسنا ساعة في المطعم الصيني ،
| |
لو مرّت طيور عائدة .
| |
لو قرأنا صحف الليل
| |
لكنّا
| |
رجلا و امرأة يلتقيان .
|
/ قصيدتان للشاعرة الأمريكية سارة تيزديل قصيدتان للشاعرة الأمريكية سارة تيزديل نوفمبر 9, 2016 خاص- ثقافات ترجمة : محمد عبد العليم غنيم -1- كنت أتمنى لو أحبني ثم قبلني في فمي، ولكنني مثل طائر جريح لا يمكنه الوصول إلى الجنوب أعرف أنه يحبني، ومع ذلك، اللية قلبي حزين. لم تكن قبلته جد رائعة بقدر ما كانت أحلامي . لست لك ، لن أذوب فيك . لن أذوب ، مع أنى أتوق لأن أكون، ذائبة كشمعة تشتعل في الظهيرة، ذائبة مثل ندفة ثلج في البحر. تحبني، وما زلت أراك جميل الروح ومشرقا، ومع ذلك أتوق لأن أكون ذائبة كما يذوب الضوء في الضوء. يا من أغرقتنى في عمق الحب- أربكت، حواسي، وتركتنى عمياء وصماء، جرفتني عاصفة حبك، كما لو كنت شمعة ضعيفة فى مهب الريح .
تعليقات
إرسال تعليق